القائمة الرئيسية





http://adnan-bozan/

آخر المستجدات












Get it here
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

موسوعة ويكيبيديا

المكتبة الالكترونية

أرشيف الموقع

ما معنى حق تقرير المصير

تتباين وجهات نظر فقهاء القانون الدولي ومواقف الدول من تقرير المصير على نحو يتضح معه أنه ليس من السهل وضع تعريف جامع مانع له مع أن تقرير المصير اقترن منذ القرن السابع عشر بتعبير حرية الإرادة free will. ومع ذلك يرى بعض الفقهاء أن من الممكن تعريفه على أنه «حق شعب ما في أن يختار شكل الحكم الذي يرغب العيش في ظلّه والسيادة التي يريد الانتماء إليها». وتعرفه المادة الأولى الموحدة من عهدي حقوق الإنسان[ر] لعام 1966 بأنه «حرية الشعوب في تقرير مركزها السياسي وحرية تأمين نمائها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي» وذهبت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها رقم 2625 الصادر في 24/11/1970 الذي تضمن التصريح الخاص بالعلاقات الودية والتعاون بين الدول وفقاً لميثاق الأمم المتحدة إلى أن مبدأ التسوية في الحقوق وحق الشعب في تقرير مصيرها من مبادئ القانون الدولي الخاص بهذه العلاقات وجاء فيه «بموجب مبدأ التسوية في الحقوق وتقرير المصير للشعوب المعلنين في ميثاق الأمم المتحدة، لكل الشعوب الحق في أن تقرر، دون تدخل أجنبي، مركزها السياسي، وأن تسعى لتأمين نموها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي وعلى كل دولة واجب احترام هذا الحق وفق نصوص الميثاق
اهلاً ومرحباً بكم في موقع السياسي الكوردي الأستاذ عدنان بوزان الأمين العام لحزب الشعب الكوردستاني .. معاً نتجدد الحياة ونرفع راية الحرية .. ونطالب باستقلال كوردستان أسوة بباقي الشعوب في العالم .. أيها الكورد اتحدوا من أجل استرداد حقوقنا المغتصبة ..




‏إظهار الرسائل ذات التسميات الانشطة والمناسبات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الانشطة والمناسبات. إظهار كافة الرسائل

قريباً

 قريباً سنبدأ بالنشر في الموقع



افتتاحية جريدة هردم عدد 112 – 113

  لماذا كل هذا التخبط يا سادة يا من تسمون أنفسكم بالمعارضة..؟ 
استوقفتني كثير من الأمور عندما أكتب عن الثورة السورية التي دخلت في عامها الثالث بدون نتيجة ملموسة وعن المواقف الموجودة على الأرض سواء من النظام المجرم في دمشق أو من ما يعتبرون أنفسهم بالمعارضة أو المواقف المتخبطة والمتضاربة من المجتمع الدولي .. كأن الكل من هذه الأطراف يخشون من كلمة الديمقراطية أو البديل الديمقراطي في سوريا .. فهل الوطنية تنحصر على مكون واحد ..؟ وما دور باقي المكونات من شعبنا السوري ..؟ وما فائدة كل هذا الاقصاء وانكار حقوق الغير..؟ بكل تأكيد هذه التخبطات لم تجئ من الفراغ بل هي نتيجة الذهنية العنصرية والنظرة الشمولية والتفرد والاستبدادية .. ليس من ديمقراطية ، في التاريخ تجزّئ الأوطان، وتفتت وحدة الشعب والكيان، وتقود المجتمعات إلى الفتن والحروب الأهلية. كل “ديمقراطية” من هذا النوع عليها ألف علامة استفهام. إنها التفتيت ونشر الفوضى وقد تَلَفعا برداء فكرة عظيمة. وكم من فكرة عظيمة في التاريخ الإنساني ابتُذِلَتْ وأهِينَ معناها حين تحوّلت إلى غطاء وذريعة لأبشع الجرائم ضد الإنسانية وأشدها هَوْلاً، ألم تكن فكرة الحرية، وقد مات من أجلها الملايين في المجتمعات الغربية في القرن 17 و18 و19، غطاء للاستعمار والمْيْزِ العنصري والحروب الكولونيالية؟ ألم تكن فكرة الاشتراكية غطاء للقمع والتسلطية والكلانية “التوتاليتارية”؟ أليس باسم الإصلاح دخل الاحتلال الأجنبي إلى ديارنا منذ فجر القرن التاسع عشر؟    “الديمقراطية” التي من هذا النوع تزوير فاضح لمعنى الديمقراطية، بدعة مذمومة بلغة أهل الفقه، طريقة أخرى - ماكرة- لقطع الطريق على ميلاد الديمقراطية، على إصلاح سياسي متدرج يقود إليها حكماً، في نهاية المطاف. وإلى ذلك فالديمقراطية تقتضي وجود ديمقراطيين، وهؤلاء لا يكفي أن تكون وسائلهم في النضال ديمقراطية ونظيفة، بل ينبغي أن يكون وعيهم وعياً ديمقراطياً، أو متشبعاً بالقيم الديمقراطية والمدنية، وبحيث يقع تنزيل تلك المبادئ والقيم على السياسة والممارسة السياسية، فينتظم أمر الأخيرة على مقتضاها. لا فكرة من دون حَمَلةٍ اجتماعيين مناسبين يحولونها إلى واقع مادي، وبالتالي لا ديمقراطية من دون ديمقراطيين. وكما قد يسيء إلى الإسلام من يزعمون أنهم يحملون تعاليمه فينشرون العنف والإرهاب والتعصب، ويحسبون ذلك من الإسلام، كذلك يسيء إلى الديمقراطية من يدخل المجتمع في نفق الحرب الأهلية، ويحسب أن ذلك من الديمقراطية والنضال الديمقراطي، الفكرة العظيمة يحملها الرجال المناسبون لها، وإلا عُبِثَ بها وأُسيء إليها. فأي إصلاح سياسي في البلاد يرافقه الفساد والمحسوبية والتزوير وقتل مواطنيه بالأسلحة الثقيلة وتدمير المدن والموت الجماعي ؟ إذاً النظام الذي يفعل بمواطنيه هذه الأفعال اللا إنسانية يفقد النظام الشرعية ويتحول إلى عصابة ومجرم حرب .. وأي نضال ديمقراطي هذا الذي يكون بالسلاح، حتى لو جرى ذلك باسم الدفاع عن النفس ؟ متى كان الديمقراطيون يعتلون صهوة العنف ويتوسلون أدواته؟ لا عنف مشروعاً – أو خارج العنف الشرعي - إلا العنف الوطني المسلح ضد الاحتلال الأجنبي. أما العنف الداخلي، من أجل حيازة السلطة، فليس شيئاً آخر سوى الحرب الأهلية. وهو خطر مضاعف وخاصة المجتمعات المتنوعة التكوين الاجتماعي حتماً يتحول إلى حرب أهلية . لا نعلم تماماً هل تخرج الديمقراطية من رحم الحرب الأهلية والدمار لوحدة الشعب والمجتمع ، ولا نعلم هل  يجيز للسلطة أو النظام أن يغامر بتعريض السلم الأهلي وسفك الدماء من أجل البقاء في السلطة ، وتدفيع المدنيين العزل ثمن مغامرة الوصول إلى السلطة، بل لسنا نفهم كيف يجيز “ديمقراطيون” التدخل الأجنبي، ويطلبونه ويسعون فيه، من أجل أن يصلوا إلى السلطة؟ أليس على المرء أن يكون وطنياً كي يكون ديمقراطياً؟ أليست الديمقراطية من أجل الوطن، ومن أجل منعته وسيادته، وليست عليه أو ضده؟ الثورة الديمقراطية هي، بالتعريف، ثورة مدنية علمانية نظيفة لا شوب في نظافة وسائلها، أو هي - على الأقل- كذلك بالنسبة إلى المدنيين المتظاهرين، والمعارضات الديمقراطية الحقيقية. نجحت شعوب عدة، في العقود الثلاثة المنصرمة، في تحقيق تغيير ديمقراطي لنظم الحكم فيها من دون أن يطلق متظاهروها ومعارضوها رصاصة واحدة في المواجهات مع القوى النظامية. هكذا فعلت شعوب شرق أوروبا، في بولونيا، وتشيكوسلوفاكيا، وهنغاريا، وألمانيا الشرقية، غيرها، في مواجهة أنظمة كلاّنية وتسلطية. ومثلها فعلت شعوب أمريكا اللاتينية، في الأرجنتين، والبرازيل، والشيلي، والأورغواي، والبيرو، وغيرها، في مواجهة الفاشيات العسكرية. وحتى حينما اشططت السلطة في قمع المتظاهرين، كما في غدانسك في بولونيا على عهد الجنرال ياروزلسكي، أو كما في تيميشوارا في رومانيا في عهد نيكولاي تشاوشيسكو، لم تقابل المعارضة عنف السلطة بعنف أهلي مضاد، ولا سعت في استقدام التدخل الأجنبي، باسم “حماية المدنيين”. ولذلك حمت المعارضات تلك أوطانها من الحروب الأهلية ومن الاستباحة الأجنبية؟ ترى، هل سنتعلم من دروس غيرنا؟        
                   رئيس التحرير

بيان حركة الشعب الكوردستاني إلى الرأي العام حول الأحداث الأخيرة في عفرين

 من الواضح أن الوضع في سوريا يشهد أحداثاً خطيرة أي فوضى عارمة وكارثية في البلاد وهذا ما يخلقه النظام المافوي بالحرب الطائفية والعرقية بين مكونات المجتمع السوري ونتيجة ذلك فرزت النظرة العنصرية والشوفينية بين قوى مكونات الشعب السوري ... فما تشهده منطقة عفرين وهجوم الكتائب المسلحة تحت اسم الجيش السوري الحر عليها نحن نعتبره أنها خطوات مدروسة ناتجة من النظرة القومجية العنصرية العروبية .. وكما نعتبر أن الهجوم على المناطق الكوردية من قبل القوى الغريبة بأنها غزو لاحتلال المناطق الكوردية وهذا مرفوض جملة وتفصيلاً من قبلنا ومن قبل الشعب الكوردي لأن مناطقنا محررة لا حاجة إلى الاحتلال مرة أخرى  لذا نحن في حركة الشعب الكوردستاني ندين بشدة هذه الأعمال الإرهابية بمهاجمة القوى الغريبة والكتائب المسلحة التابعة للجيش الحر ونطالب هذه الكتائب إلى الانسحاب الفوري دون قيد أو شرط لأن هذا الهجوم سيخلق صراعات دموية في مناطقنا وهذا الهجوم لا يخدم سوى النظام المافوي .. وكما نكرر موقفنا أن إسقاط النظام في العاصمة وليس في مناطقنا الكوردية لأن هذا الهجوم من قبل المرتزقة إلى منطقة عفرين أو أي منطقة كوردية أخرى هدفهم هو تخريب مناطقنا وتحويلها إلى أتون الصراعات الدموية وتشريد سكانها .. وكما نؤكد بأننا الكورد ضد النظام المافوي أكثر من أربعين سنة ومع الثورة لإسقاط النظام منذ الأيام الأولى لكن نحن نطلبه بالمنظار الكوردي وليس بمنظار القومجية العروبية ..  وفي هذه المناسبة نطالب من القوى الكوردية السياسية والعسكرية إلى التكاتف والوحدة لمواجهة هذه الهجمة الشرسة ضد أبناء شعبنا الكوردي .. وكما نعلن موقفنا بأننا نقف إلى جانب قواتنا في YPG  الكوردية ونحي جهودهم .. وكما نؤكد بأننا جاهزون لنقف جنباً إلى جنب لصد ومواجهة أي قوى غريبة مسلحة تحت أي اسم كان ودخولها إلى مناطقنا الكوردية ...  عاشت وحدة شعبنا الكوردي  والحرية لشعبنا الكوردستاني
   26 / 5 / 2013

المكتب الإعلامي لحركة الشعب الكوردستاني – سوريا ( T.G.K ) 

برقية تعزية من عدنان بوزان برحيل الأستاذ عزيز داوود

برقية تعزية من عدنان بوزان برحيل الأستاذ عزيز داوود
 الاخوة في حزب المساواة الديمقراطي الكردي في سوريا 
 وعموم عائلة الراحل المحترمين
 ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة المناضل الكوردي سكرتير حزب المساواة الكردي في سوريا الأستاذ (عزيز داوود) والذي أمضى حياته في خدمة قضية شعبه الكوردي ..  الأخوة المحترمين في حزب المساواة الكوردي نشارككم حزنكم .. وأتقدم إليكم باسمي وباسم حركة الشعب الكوردستاني - سوريا بهذه المناسبة الأليمة بأحر التعازي ومن خلالكم إلى عائلة الراحل ، راجياً من المولى أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته ، ولكم الصبر والسلوان ، إنا لله وأن إليه راجعون .

أخوكم 
عدنان بوزان 
الأمين العام لحركة الشعب الكوردستاني – سوريا ( T.G.K )

بيان من حركة الشعب الكوردستاني حول أحداث قامشلو

 بيان من حركة الشعب الكوردستاني حول أحداث قامشلو 

 شهدت مدينة قامشلو في أول أمس توتر ورعب بين السكان الآمنين بعد دخول بعض الكتائب المسلحة التابعة للجيش السوري الحر وسقوط القذائف من جهات مجهولة على منازل آهلة بالسكان نتيجة الاشتباكات بين قوات النظام المافوي وبعض الكتائب التابعة للجيش الحر في محيط مدينة قامشلو والقرى المتاخمة لها.  فنحن في حركة الشعب الكوردستاني نكرر موقفنا بأن إسقاط النظام في دمشق العاصمة وليس في المناطق الكوردية ونؤكد بأننا جزء من الثورة السورية ضد النظام المافوي الاستبدادي ونقف جنباً إلى جنب لبناء نظام ديمقراطي اتحادي تعددي فيدرالي وفي نفس الوقت نطالب من هذه الكتائب المسلحة الانسحاب فوراً من المناطق الكوردية الآمنة وعدم تحويلها إلى ساحة قتال وحروب وصراعات .. ونؤكد بأن تحويل المنطقة إلى ساحة حرب لا يخدم مكوناتها من كورد وعرب وسريان وآشوريين , ولا يخدم مصلحة الثورة السورية وإن أية محاولة لدخول الكتائب المسلحة إلى هذه المناطق الآمنة وغيرها من المناطق الكوردية نظراً لحساسية التركيبة السكانية أمر مرفوض ومدان من قبلنا مهما كانت الدوافع والمبررات..لأن بهذا الشكل يخدم النظام وليس في خدمة المعارضة والشعب ..   لذا نحن في حركة الشعب الكوردستاني ندين هذه الأعمال غير المبررة على المدنيين والمناطق الآهلة ونعتبر هذه مؤامرة على شعبنا الكوردي وبكل تأكيد نحن نرفض أية مؤامرة ضد شعبنا وسنصدها إن لزم الأمر ..  وبهذه المناسبة ندعو أبناء شعبنا والقوى السياسية في المدينة كورداً وعرباً أصلاء وكلدو- آشور بتوحيد الموقف لمواجهة الأخطار المحدقة التي تستهدف أمن المنطقة .. وكما ندعو الجميع البقاء في مناطقهم وعدم مغادرتها , وإن ما يحدث في قامشلو وقراها لا يدعوا إلى القلق وستكون آمنة بفضل تماسك أبنائها ووحدتهم في جميع الظروف .  عاشت الثورة السورية الخزي والعار للمخربين 
  13 / 4 / 2013

 المكتب الإعلامي لحركة الشعب الكوردستاني – سوريا ( T.G.K )

تصريح: رد على العنصري عبد الحليم خدام

تصريح: رد على العنصري عبد الحليم خدام 

عندما بدأ " الربيع الغربي " في العالم العربي لتغيير الأنظمة الفاسدة والاستبدادية التي طالت على صدارة الحكم في هذه الدول أكثر من خمسون عاماً واضطهدت شعوبها فكان التغيير حاجة ملحة لا مفر منها فسارعت القوى الإسلاموية والقومجية العروبية إلى استغلال الوضع وتحويل التسمية من " الربيع الغربي " إلى " الربيع العربي " ومع ذلك في كل هذه الدول حسمت أمرها خلال مدة محددة .. أما في سوريا فقط طال عمر الثورة ودخل عامه الثالث وهو معلق وبدون نتائج ملموسة وهذا نتيجة التفكك والخيانة وعدم الثقة بين مكونات المجتمع السوري والنظرة العنصرية والشوفينية من قبل المعارضة العروبية والقومجية والإسلاموية .. فمن خلال الثورة السورية لم نسمع إلا بعض المواقف العنصرية التي تشمئز لها النفس الإنسانية .. فقبل أيام قليلة أعلن العنصري عبد الحليم خدام النائب السابق للرئيس السوري بشار الأسد عن رفضه بقيام فدرالية كوردية في سوريا من خلال مقابلته مع صحيفة روداو الكوردية وكما أكد العنصري عن رفضه تدريس اللغة الكوردية بحجة أن سوريا حالياً مشغولة بالتحرير وليس الوقت مناسباً للحديث عن اللغة الكوردية وتدريسها وفي نفس الوقت شابه اللغة الكوردية باللغة الإنكليزية أو الإيطالية أو غيرها في سوريا كأننا نحن الشعب الكوردي مهجرين من دولة أخرى إلى سوريا أو كأننا نتسول حقوقنا من العنصريين العرب .. لكن أقول للنعصريين لقد حان الوقت للشعوب أن تقول كلمتها بدون خوف أو استحياء .. ونحن الشعب الكوردي إن شاءوا أم أبوا سنحصل على حقوقنا كاملة دون نقصان وهذا الحق بإقامة دولة كوردستان حرة ومستقلة إن لم يقبل العنصريين الشراكة الحقيقية ضمن دولة موحدة .. كما قال فلادمير لينين أن الأمة التي تضطهد أمة أخرى فهي بحد ذاتها أمة غير محررة .. لكن أؤكد وأقول باسمي وباسم حركة الشعب الكوردستاني إن لم يرضوا العنصريين والقومجية العروبية بالفدرالية للكورد فنحن نرفضهم أصلاً ونقول كفى للظلم والاضطهاد .. ونطالبهم أن يعودوا إلى موطنهم الأصلي أي شبه الجزيرة العربية .. وأؤكد نحن الكورد بعد اليوم جاهزون لأي فرضية واحتمال لصد العنصريين .. كما أطالبهم أن يقرأوا التاريخ جيداً قبل التفكير بأي خطوة أو انكار حقوق غيرهم .. وأؤكد لهم أن كل فرد من الكورد هو صلاح الدين الأيوبي الذي حرر العرب من العبودية والجهل والتخلف .. وغداً لناظره قريب ..  

11 / 4 / 2013

عدنان بوزان 
الأمين العام لحركة الشعب الكوردستاني – سوريا ( T.G.K )

تصريح خاص لوكالة ناوخو

صرح الأستاذ عدنان بوزان الأمين العام لحركة الشعب الكوردستاني – سوريا ( T.G.K ) لوكالة ناوخو
 إن ما يجري على أرض الواقع وما يحصل في المناطق الكوردية في غربي كوردستان يؤشر إلى أعمال خطيرة جداً أي تتجه إلى الإقتتال الكوردي – الكوردي وخاصة بين عدة فصائل حزبية مرتبطة مع أجندات الغير الكورد وهذا لا يصب لمصلحة قضية شعبنا الكوردي في هذا الجزء من كوردستان بل يخدم مصالح هذه الجهات وبهذا يزيد التفرقة والتشتت وتفكك البنية الاجتماعية للمجتمع الكوردي ويصبح لقمة صائغة أمام أعداء قضية شعبنا الكوردي .. وهناك أخطاء فاضحة ترتكب بحق المواطنين الكورد من قبل بعض الأطراف سواء من قبل الاتحاد الديمقراطي / PYD / أو حزب آزادي أو البارتي أو غيرهما يرتكبون الجرائم الوحشية واختطاف النشطاء في المناطق الكوردية وهذا يؤكد على أنهم يخدمون أجندات الغير الكورد مجاناً ويتلاعبون بمصير هذا الشعب المظلوم والمضطهد .. وكما أكد الأستاذ عدنان بوزان إن ما حصل في الآونة الأخيرة في منطقة عفرين الكوردستانية عمل جبان ومدان بكل المعايير الأخلاقية والإنسانية .. لذا في هذه المرحلة الحساسة والدقيقة يجب على الأحزاب الكوردية في غربي كوردستان أن تبتعد عن الأنانية الحزبية الضيقة التي تهدد الوجود الكوردي وأمنه واستقراره .. وأن يلتزموا مع مطالب شعبهم في مطلب الفيدرالية للشعب الكوردي في غربي كوردستان وإلا سنضيع كل ما هو في مصلحة قضيتنا العادلة .. وأن نساهم في بناء دولة ديمقراطية تعددية اتحادية تلتزم بالعهود والمواثيق الدولية ومبادئ حقوق الإنسان وهذا ما تبنته حركتنا حركة الشعب الكوردستاني منذ تأسيسها .. وبعض التنظيمات الكوردية الأخرى .. وكما اكد الأمين العام لحركة الشعب الكوردستاني أن بعض من هذه الأطراف الحزبية التي تقوم بالدور التخريبي فهم ما يزالون مشغولون في الأنا الحزبية وهذا سيؤدي إلى تفاقم الأمور وقد تتحول إلى إقتتال الكوردي الكوردي ، ما يؤدي إلى خسارة لا تحمد عقباها ، داعياً أن تلتفت الحركة السياسية الكوردية إلى الشعب الكوردي ، وتحاول أن تكون عوناً لها للوصول إلى مبتغى الشعب الكوردي في هذا الجزء من كوردستان من خلال تحقيق مطالبه في ترسيخ مبدأ الفيدرالية .. وكما دعى الأستاذ عدنان بوزان الأمين العام لحركة الشعب الكوردستاني الفصائل والتنظيمات الكوردستانية في غربي كوردستان إلى توحيد جهود الفكرة الكوردستانية وتكون أول خطوة في بناء الاتحاد السياسي الديمقراطي الكوردستاني – سوريا ثم البحث عن آلية الاندماج الكلي بين الفصائل الكوردستانية - سوريا لتقليل عدد هذه الفصائل والتنظيمات بما أن مطالبهم موحدة أي الفيدرالية .. لأن هذه المرحلة هي مرحلة تكاتف وتوحيد الصفوف والخطاب والموقف الكوردي الموحد وليس بزيادة عدد التنظيمات السرطانية ... لذا نأمل من كافة تنظيمات الحركة السياسية الكوردية إلى رص الصفوف بدلاً من الصراعات المجانية التي لا تخدم أبداً قضية شعبنا ..

 19 / 3 / 2013
نقلاً من ناوخو

أقوال مأثورة

ترجم الموقع

EnglishFrenchGermanSpain
ItalianPortugueseRussianDutch

السيرة الذاتية

صورة مختارة

معرض الصور

http://3.bp.blogspot.com/-_QaELfzprNI/UOS3ta1pnWI/AAAAAAAACvM/iZGWPD1wSl8/s320/koban28.9_6.jpg
http://msnbcmedia.msn.com/j/msnbc/Components/Photos/050825/050825_IraqArabs_hmed_1130a.h2.jpg
http://1.bp.blogspot.com/-QqFNN_icliE/UOS3OOt17dI/AAAAAAAACuc/MTiRZ5M9Q0A/s320/1j.jpg

مواقع صديقة

لوحة المفاتيح العربية

ما رأيكم بالموقع

تعريف الفدرالية

الفدرالية نظام سياسي عالمي يقوم فيه مستويان حكوميان بحكم نفس المنطقة الجغرافية ونفس السكان. وأصل الكلمة قادم من الكلمة اللاتينية (فيدير=الثقة). والدول الفدرالية تقوم هيكليتها الحكومية على كل من حكومة مركزية وحكومات موجودة في وحدات سياسية أصغر تدعى بالولايات أو الإمارات أو المناطق، وهذه الوحدات السياسية الصغيرة تعطي بعض قوتها السياسية للحكومة المركزية لكي تعمل من أجل المواطنين. في النظام الفدرالي يقوم كل من الحكومة المركزية وحكومات الولايات بصياغة القوانين، ففي الولايات المتحدة الأمريكية مثلا يتحتم على سكان ولاية أوهايو أن يطيعوا القانون الذي أقرته سلطتهم التشريعية المحلية والكونغرس الأمريكي، وفي كندا يجب على سكان ولاية كيبيك أن يطيعوا القانون الذي أقرته سلطتهم التشريعية المحلية والبرلمان الكندي، ويمكن أن نطرح أمثلة أخرى على الدول الفدرالية كأستراليا والبرازيل وألمانيا والهند وماليزيا والمكسيك ونيجيريا وسويسرا. يقوم النظام الفدرالي بتقسيم قوة البلاد ومواردها بين الحكومة المركزية وحكومات الولايات وفق معايير محددة، وهذه المعايير تنزع نحو الحكومة المركزية في بلد ونحو حكومات الولايات في بلد آخر، ولكن معظم الأنظمة الفدرالية توفر نوعا من الحكم الذاتي للولايات
;